انطون كريل مساء . = بول مولين (المقابلة) رئيس الوزراء: ماذا تفعل في المدينة؟ AK: حسنا، اعتدت أن أكون أحد المتداولين في البنوك الاستثمارية المختلفة. عملت في بنك جولدمان ساكس وليمان براذرز، وJP مورغان. أنا كان صانع السوق المؤسسي والتاجر الملكية. صانع السوق المؤسسي يتداول مع جميع صناديق المعاشات وصناديق التحوط على أساس الوكالة والمخاطر، وكتاجر الملكية البنك بتعيين أساسا كنت وعاء من المال للتجارة مع، في كل ما تراه مناسبا. ويطلق على حساب جعل سوق التجار الكتاب الأمامي ويسمى حساب التداول الخاص الكتاب الخلفي. ثيري بصورة منفصلة. فعلت ذلك لمدة سبع إلى ثماني سنوات، ثم غادرت المدينة في مايو 2007، ثم فعلت قليلا من السفر وأخذ استراحة. كان توقيت الواضح لائق جدا ولكن النوع الأول من يعلم أن الأسواق تكون في ورطة. وقد عرضت عدة مناصب في البقاء في هذه الصناعة ولكن قررت الرحيل. وبعد ذلك عاد من السفر بعد سنة وصورت التجار الدولار تلفزيوني مليون. في الأساس أنشأنا صندوق تحوط في التلفزيون وجدت ثمانية أشخاص الذين كان قد تم تداول لم يسبق له مثيل. أعطينا لهم اسبوعين التدريب ومليون دولار في التجارة مع، خلال صيف عام 2008. وكان الكثير من المرح للقيام بذلك في ذلك الوقت. كنت قد السفر ويريد أن يعود والعودة العمل، ولكن أساسا لم أكن أريد أن تذهب مباشرة إلى المدينة. وكان مشروع جيد بالنسبة لي لتخفيف نفسي مرة أخرى في لندن. أنا الآن يتداول أموالي الخاصة وتشغيل معهد تجارة وإدارة المحافظ. رئيس الوزراء: كيف تبدأ في هذه الصناعة؟ AK: لقد بدأت صغيرا حقا. لقد بدأت التداول من المنزل في منتصف التسعينات عندما كان مراهقا. حصلت والدتي لفتح حساب تداول بالنسبة لي مع وسيط في البورصة عندما كان عمري 16. لحسن الحظ صوتي قد تخللتها ثم واعتدت على استدعاء وسيط الأوراق المالية وأدعي أنني كان السيد كريل. وبطبيعة الحال عند بدء إجراء قدرا كبيرا من المال تبدأ في الحصول مهتمة حقا في ذلك، حتى بدأت تفعل الكثير من البحوث وأدركت أن من الأفضل أن أذهب إلى الجامعة والحصول على درجة، وإلا لن أكون قادرة على الوصول الى المدينة. في الجامعة، تقدمت بطلب لتصبح تاجر في عدد قليل من البنوك الاستثمارية، وحصلت على رفض لبرامج التدريب الصيفية التي معظمها، وكان وظفت في عام 1999 لمنصب الدراسات العليا بدوام كامل من قبل بنك جولدمان ساكس. رئيس الوزراء: ما هي المؤهلات التي تحتاجها للقيام بذلك؟ AK: هذا هو السؤال الكبير في الوقت الراهن. هناك الكثير من الناس هناك الذين جعل المطالبات السخيفة التي لا تحتاج إلى أن يكون على درجة أعلى للعمل في البنوك الكبيرة أو صناديق التحوط. أعتقد أن الناس الحصول على الخلط بينه وبين رسالتين حول ما يجعل التاجر الجيد وما يحصل لك في أحد البنوك الاستثمارية أو صناديق التحوط لتصبح تاجر "في اسم". إذا كنت تريد أن تعمل في بنك استثمار كبير أو صناديق التحوط، سوف تحتاج إلى أن يكون على درجة قوية للحصول على، ولكن هذا لا يجعلك تاجر جيد. ما يتعين على الناس فهمه هو أن البنوك الكبيرة كلها الشركات العامة والعديد من صناديق التحوط الكبيرة جدا، أو ولايات من الشركات العامة. أنهم لا يستطيعون مجرد الخروج وتوظيف مائة شخص الذي لم يكن لديك قطعة من الورق التي تقول انهم الذكية. الشركات العامة وتوظيف المعايير التي هي قادرة على المنافسة لأنهم المساهمين تواجهها. ما رأيك أن المساهمين بك ويقول لو كنت مدير التوظيف في بنك استثماري وكنت أحضر في 20 الرجال مع عدم وجود المؤهلات وأعطاهم خمسين مليون دولار لكل منهما للعب مع، وبعد ذلك فقدت كل ذلك؟ المساهمين لن ترغب في ذلك، وأنها ستبيع أسهم الشركة. ان الأسهم تنخفض وكنت على الارجح الحصول على النار. إذا كنت استأجرت 20 هارفارد ماجستير إدارة الأعمال، وبعد أن فقدوا نفس المقدار من المال، والمساهمين لن ترغب في ذلك، فإنها لا تزال تبيع الأسهم الخاصة بك ولكن كنت ربما وصفت سيئ الحظ داخليا وكنت لا تزال لديها وظيفتك. PM: حتى انها مسألة مصداقية، حقا؟ AK: نعم، انهم المساهمين تواجه بحيث يكون لديك المعايير عندما يستأجرون شخصا وتلك المعايير يجب أن تكون عالية لأنها ربما يمكن أن يكون. A درجة قوية يحصل لك من خلال الباب ولكن لا تجعل بالضرورة أنك تاجر جيد. لإعطائك فكرة، فإن الأرقام التي تنجح في الواقع، حيث أن التجار هي في الواقع نسبة ضئيلة جدا من تلك التي تحصل من خلال الباب. على سبيل المثال في برنامج التوظيف بلدي في عام 2000، بعد عامين، لم يكن هناك سوى حوالي عشرة منا استبعاده من أصل مائة شخص أن انضم الأسهم العالمية هذا العام في بنك جولدمان ساكس. والحقيقة هي في الواقع كنت في حاجة الى درجة أن يحصل في لأهم الأماكن ولكن لا تجعلك تاجر جيد. تحتاج إلى أن يكون على درجة جامعية قوية وفي كتابي تحتاج إلى أن يكون على درجة عالية من "جامعة الحياة". كنت قد حصلت على أن يكون على مستوى عال جدا من الحس السليم وأخلاقيات العمل قوية جدا للحصول على الواقع من خلال السنوات القليلة الأولى، وإلى معرفة الأعمال الداخل الى الخارج. حتى إذا كنت تحصل من خلال الباب كتاجر المتدرب الذي تم التعاقد من الجامعة، وربما كنت قد حصلت فقط واحد من بين كل عشرة فرصة لللا يزال يجري هناك في غضون ثلاث سنوات. رئيس الوزراء: بالتأكيد من ما قلته من شأنه أن يقيد فعليا أليس كذلك، لأنك وقال كانت هناك فقط عشرة استبعاده من مائة. AK: هذا هو تجربتي. هناك الكثير من الناس هناك أن تضليل الطلاب الجامعيين نقول لهم أنهم يمكن أن تذهب إلى الجامعة من الدرجة الثانية، والحصول على علامة سيئة في درجة وينتهي تصبح تاجر كبير في صندوق الطبقة 1 بنك الاستثمار أو التحوط. هذا ممكن، لكنه قريب جدا من المستحيل. وأود أن أقول خمسة في المئة فقط من الناس التي تحصل في الواقع من خلال سيكون من هذا الملف. ربما يكون بسبب قاموا حصلت شيء فريد جدا أن يجلب الى طاولة المفاوضات، أي سجل في سن مبكرة جدا. إذا كنت يمكن أن تنتج قطعة من الورق التي تقول أجريتها 30٪ سنويا على مدى السنوات الثلاث الماضية، والمال الخاص بك، وأثناء دراسته الجامعية، بالإضافة إلى يمكنك التحدث عن التداول في العمق، فضلا عن أي تاجر أن يجلس على أن مكتب ، وربما كنت ذاهب للحصول على التعاقد.